منح الفرصة لآخرين للانتقال

منح الفرصة لآخرين للانتقال

الليث أوقف تصدير النجوم للأندية


طالما هنالك عمل من الطبيعي جدا أن توجد الأخطاء وإذا كانت هنالك سلبيات فأيضا هنالك جوانب إيجابية في حياة كل فرد وعمل والإدارة الشبابية ليست منزهة عن الأخطاء ،وكما تطرقت للجوانب السلبية والأخطاء التي وقع فيها نادي الشباب سأتطرق إلى الجوانب الإيجابية .
- وجود البديل فكم من لاعب شبابي أصيب !وكم من بديل كان جاهزا وعلى مواصفات! لن أبالغ وأقول على مستوى عالٍ إلا أنها فوق المتوسط.
- الظفر بلقب من ألقاب الموسم في ظل هيجان العميد وزعامة الهلال وعودة العالمي وحماس الأهلي ،فقد خطف الليث لقبا عزيزا على قلوبنا بطولة الراحل فيصل بن فهد.
- تحرر أغلب جماهير الليث من كونه جمهورا خلف الشاشات إلى جمهور له تشجيع خاص ،ونكهة سرّت الناظرين وكسبت احترام الجميع وردّت على المشككين .
- تغير سياسة عمل الكادر الشبابي ،فقد كان يعمل في الماضي بصمت ،بينما في الوقت الحالي شاهدنا كيف يتفاعل الإعلام مع الشباب ضد أو مع، فقد تحول الصمت إلى ضجيج .
- محورفي غاية الأهمية نادي الشباب لم يعد ذلك النادي الذي يهتم بجانب كرة القدم، بل شاهدنا الألعاب الأخرى تسجل وتحقق أرقاما وبطولات ،وتلك نقطة تحول تحسب لخالد البلطان، ومن هنا أدعو الصحفيين والإعلاميين وجماهير نادي الشباب إعطاءهم حقهم.
- أوقف خالد البلطان قضية تصدير النجوم مع المحافظة على كل لاعب يستطيع خدمة نادي الشباب ،ومنح الفرص لكل اللاعبين، فلم يقف بوجه من سنحت له الفرصة في نادٍ آخر كيوسف السالم ومحمد خوجة .
- إعطاء الفرصة لكل من يستطيع خدمة نادي الشباب فسامي اليوسف مكسب كبير للبيت الشبابي ،وتركي الخليوي هو الآخر عقلية ناضجة ،والبقاء على الجندي المجهول خالد العجلان.
- العمل مبكرا للموسم القادم ودراسة العقود بتأنٍ، وعدم تكرار أخطاء الموسم المنصرم والتعاقد مع لاعبين لهم وزنهم وثقلهم كتفاريس