عاشق الصمت مدير عام
عدد المساهمات : 522 نقاط : 1563 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 07/01/2010 العمر : 29 الموقع : شبكة الأحبة
| موضوع: المصاهره بين آل البيت والصحابه الجمعة يوليو 02, 2010 1:28 pm | |
|
المصاهره بين آل البيت والصحابه
أَسْئِلَةِ وَ أَجْوِبَةِ حَوْلَ الْمُصَاهَرَةِ بَيْنَ آَلِ الْبَيْتِ عَلَيِهُمُ الْسَّلامُ وَالْصَّحَابَةِ رِضْوَانِ الّلَهِ عَلَيْهِمْ
الْسُّؤَالِ : مَنْ هُمْ أَزْوَاجُ بَنَاتِ الْرَّسُوْلِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟
الْجَوَابُ: فَاطِمَةَ وَزَوْجَهَا عَلَيَّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ وَرَقِيَّةٌ وَزَوْجُهَا عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ وَأَمَّ كُلْثُوْمٍ وَزَوْجُهَا عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانِ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ وَ زَيْنَبُ زَوْجَهَا ابُوْ الْعَاصِ بْنْ الرَّبِيْعِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ ابْنُ خَالَتِهَا .
الْسُّؤَالِ : مَنْ هُوَ زَوَّجَ أُمَّ كُلْثُوْمٍ بِنْتَ عَلِيٍّ وَبِنْتَ فَاطِمَةَ الْطَّاهِرَةِ بِنْتَ نَبِيِّ الْلَّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ ؟
الْجَوَابُ: زَوْجَهَا عُمَرَ بِنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِيْنَ .
الْسُّؤَالِ : مَنْ هِيَ زَوْجَةٌ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ الْلَّهِ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ؟
الْجَوَابُ: زَوْجَتَهُ أَمْ كُلْثُوْمٍ بِنْتِ أَبِيْ بَكْرٍ الْصِّدِّيقِ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِيْنَ .
الْسُّؤَالِ : مَنْ هُوَ زَوْجُ بِنْتٌ أَبِيْ بَكْرٍ (عَائِشَةَ) ؟
الْجَوَابُ: زَوْجَهَا رَسُوْلُ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يُطَلِّقَهَا إِلَىَ أَنْ مَاتَ.
الْسُّؤَالِ : مَنْ هِيَ زَوْجَةٌ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ سَيِّدُ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ؟
الْجَوَابُ: زَوْجَتِهِ حَفْصَةَ بِنْتِ عَبْدِالْرَّحْمَنِ بْنِ أَبِيْ بَكْررَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِيْنَ.
الْسُّؤَالِ : إِلَىَ مَنْ يَنْتَسِبُ جَعْفَرٍ الْصّادِقِ مِنْ أَصْحَابِ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ جِهَةِ أُمُّهُ ؟
الْجَوَابُ: يَنْتَسِبُ جَعْفَرٍ الْصّادِقِ مِنْ جِهَةِ أُمَّهُ إِلَىَ أَبِيْ بَكْرٍ الْصِّدِّيقِ (مِنْ جِهَةِ أَمْ فَرْوَةَ بِنْتُ أَسْمَاءَ بِنْتِ حَفْصَةَ بِنْتِ عَبْدِالْرَّحْمَنِ بِنِ أَبِيْ بَكْرٍ(.
الْسُّؤَالِ : كَمْ ابْنَا سَمَّىَ عَلَيَّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ وَأَرْضَاهُ بِأَبِيْ بَكْرٍ؟
الْجَوَابُ: سَمَّىَ عَلَيَّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ اثْنَيْنِ مِنْ أَبْنَائِهِ بِاسْمِ )أَبُوْبَكْرٍ).
الْسُّؤَالِ : كَمْ ابْنَا سَمَّىَ عَلَيَّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ وَأَرْضَاهُ بِأُسْمْ عُثْمَانَ ؟
الْجَوَابُ: سَمَّىَ عَلَيَّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ اثْنَيْنِ مِنْ أَبْنَائِهِ بِأُسْمْ عُثْمَانَ عُثْمَانَ الْأَكْبَرِ وَعُثْمَانَ الْأَصْغَرَ(.
الْسُّؤَالِ : كَمْ ابْنَا سَمَّىَ عَلَيَّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ وَأَرْضَاهُ بِأُسْمْ عُمَرَ؟
الْجَوَابُ: سَمَّىَ عَلَيَّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ إِثْنَيْنِ مِنْ أَبْنَائِهِ بِاسْمِ عُمَرَ (عُمَرُ الْأَكْبَرُ وَعُمَرَ الْأَصْغَرَ.(
الْسُّؤَالِ : لَا يَخْتَلِفُ الْشِّيْعَةِ وَالْسُّنَّةِ فِيْ فَضْلِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ فَكَمْ ابْنَا سَمَّىَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ مَنْ أَبْنَاءَهُ بِأُسْمْ عُمَرَ؟
الْجَوَابُ: سَمَّىَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ مَرَّتَيْنِ (عُمَرَ وَعُمَرَ الْأَشْرَفِ(.
الْسُّؤَالِ : هَلْ سَمَّىَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ ابْنَهُ بِاسْمِ (أَبُوْبَكْرٍ) ؟ وَلِمَاذَا؟
الْجَوَابُ: نَعَمْ سَمَّىَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ ابْنَهُ بِالِاسْمِ أَبُوْبَكْرٍ وَنَتْرُكُ الْجَوَابُ: لَكِ(لِمَاذَا؟) لتَّفكِيْرّكِ أَخِيْ الْحَبِيْبِ .
الْسُّؤَالِ : مَا اسْمُ إِبْنِي مُوْسَىْ بْنِ جَعْفَرٍ الْكَاظِمِ رَحِمَهُ الْلَّهُ؟
الْجَوَابُ: أَحَدُهُمَا أَبُوْبَكْرٍ وَالْثَّانِيْ عُمَرُ.
الْسُّؤَالِ : مَا اسْمُ بِنْتَ مُوْسَىْ بْنِ جَعْفَرٍ الْكَاظِمِ رَحِمَهُ الْلَّهُ ؟
الْجَوَابُ: عَائِشَةَ.
الْسُّؤَالِ : مِنْ أَبْنَاءِ عَلِيِّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ وَأَرْضَاهُ (مُحَمَّدٍ) . وَكَانَ لَهُ وَلَدَانِ سَمَّىَ أَحَدَهُمَا عَبْدِاللّهِ وَمَاذَا سَمَّىَ الْآَخِرِ؟
الْجَوَابُ: سَمَّاهُ عُمَرَ
الْسُّؤَالِ : مِنْ أَبْنَاءِ عَلِيِّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ الْحَسَنِ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ سَيِّدُ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ . فَمَا أَسْمَاءُ أَبْنَاءِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ؟
الْجَوَابُ: أَبُوْبَكْرٍ وَعُمَرُ وَالْحَسَنِ وَيُلَقَّبُ الْأَخِيرِ بِالْمُثْنَىً .
الْسُّؤَالِ : تَزَوَّجَ مَرْوَانَ بْنِ ابَانَ أَمْ الْقَاسِمِ بِنْتَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِيْنَ ؟ فَمَنْ يَكُوْنُ مَرْوَانَ هَذَا؟
الْجَوَابُ: مَرْوَانَ بْنِ ابَانَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانِ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِيْنَ .
الْسُّؤَالِ : تَزَوَّجَ أَبَانٍ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ أَمْ كُلْثُوْمٍ بِنْتِ عَبْدِاللّهِ بْنِ ......... أَكْمَلَ؟
الْجَوَابُ: أَمْ كُلْثُوْمٍ بِنْتِ عَبْدِاللّهِ بْنِ جَعْفَرٍ الْطَيَّارَ.
الْسُّؤَالِ : مَنْ هُوَ زَوْجُ أَسْمَاءً بَنِتُ أَبِيْ بَكْرٍ؟
الْجَوَابُ: زَوْجَهَا الْزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِيْنَ .
الْسُّؤَالِ : مَنْ هِيَ أُمٌّ رُقْيَةٌ بَنِتُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَأُمُّ زَيْدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ؟
الْجَوَابُ: أُمُّهُمْ هِيَ أَمْ كُلْثُوْمٍ بِنْتَ عَلِيٍّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِيْنَ.
الْسُّؤَالِ : تَزَوَّجَ زَيْدِ بْنِ عَمْرِوٍ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ سَكِيْنَةٌ . فَمَنْ يَكُوُنُ أَبُوْ سَكِيْنَةٌ؟
الْجَوَابُ: سَكِيْنَةٌ بَنِتُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِيْنَ .
الْسُّؤَالِ : مَنْ هِيَ أُمٌّ عَبْدِالْلَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ؟
الْجَوَابُ: أُمُّهُ رُقْيَةٌ بِنْتَ نَبِيِّ الْلَّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
الْمَرَاجِعِ :
الْإِرْشَادِ لِلْمُفِيدِ – مُقَاتِلُ الْطَّالِبِيْنَ الْأَصْفَهَانِيُّ – الْتَّنْبِيْهُ وَالْإِرْشَادُ لِلْمَسْعُودِيِّ – كُشِفَ الْغُمَّةَ لِلْأَرْدَبِيلَيّ – الْفُصُولُ الْمُهِمَّةِ – مُعْجَمُ رِجَالٌ الْحَدِيْثِ لِلْخُوْئيّ – جَلَاءُ الَعْيَوْمْ لِلْمَجْلِسِيِّ – الْكَافِيْ لِلْكُلَيْنِيِّ – عُمْدَةُ الْطَّالِبُ – طَبَقَاتِ ابْنِ سَعْدٍ – نُسِبَ قُرَيْشٍ لِلْزَّبِيْدِيِّ – مُنْتَهَىَ الْآَمَالُ لِلْقُمِّيِّ – الْنَّسَبِ وَالْمُصَاهَرَةَ بَيْنَ أَهْلِ الْبَيْتِ وَالْصَّحَابَةِ عَلَاءٍ الْدِّيْنِ الْمُدَرِّسُ – فَضَائِلَ الْصَّحَابَةِ وَعَلاقَتِهُمْ بِالْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآَلِ بَيْتِهِ الْأَطْهَارِ للَهِيَّتِيّ – جَمْهَرَةِ أَنْسَابَ الْعُرْبِ لِابْنِ حَزْمٍ نُقِلَا عَنْ نَشْرَةِ الْآلِ وَالْأَصْحَابِ أَصْهَارُ وَأَحْبَابٍ
فَهَلْ يُعْقَلُ بَعْدَ هَذَا أَنْ الْآلِ وَالْأَصْحَابِ كَانُوْا أَعْدَاءً وَهُمْ الَّذِيْنَ بَايَعُوْا جَمِيْعَا الْنَّبِيَّ تَحْتَ الْشَّجَرَةِ فَقَالَ عَنْهُمْ الْلَّهَ عَزَّوَجَلَّ (لَقَدْ رَضِيَ الْلَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِيْنَ إِذْ يُبَايِعُوْنَكَ تَحْتَ الْشَّجَرَةِ) الْآَيَةَ.
وَهُمْ الَّذِيْنَ دَافَعُوْا جَمِيْعَا عَنْ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بْنُحُوْرِهِمْ فِيْ الْغَزَوَاتِ وَالْمُلِمَّاتِ وَصَبَرُوٓا مَعَهُ فِيْ الْشَّدَائِدِ
وَهُمْ جَمِيْعَا مِنْ نَقْلِ الْقُرْآَنِ الْكَرِيْمِ بِهَذِهِ الْدِقَّةِ وَهَذَا الْحِرْصُ
وَهُمْ الَّذِيْنَ نَشَرُوْا الْدِّيْنِ فِيْ أَصْقَاعِ الْأَرْضِ
فَمَاذَا نَقُوُلُ بَعْدَ هَذَا الْتَّلاحُمِ ؟!!!!!!! وَعَلَامَ يَدُلُّ ؟ !!!!!!!!
الْكُلُّ يَعْلَمُ مَنْزِلَةِ الْأَبْنَاءِ مِنْ أَبَائِهِمْ وَأُمَّهَاتُهُمْ .... إِنَّكَ سَتُفَكِّرُ كَثِيْرَا وَكَثِيْرَا قَبْلَ أَنْ تَخْتَارَ لَهُ إِسْمَا يَحْمِلُهُ طِيَلَةَ عَمْرِهِ وَلَنْ تَخْتَارُ لَهُ اسْمَا إِلَا وَيَحْمِلُ مَضَامِيْنُ سَامِيَّةُ مُشَرِّفَةً أَوْ إِعْجَابَكَ الْكَبِيْرُ بِشَخْصٍ يَحْمِلُ نَفْسَ هَذَا الِاسْمَ !!!!!
ثُمَّ هَلْ تَرْضَىَ أَيُّهَا الْقَارِئُ الْفِطَنِ أَنَّ تَزَوَّجَ ابْنَتَكَ مِنِ رَجُلٌ سَيِّئَ ؟! فَضْلَا عَنْ كَافِرٍ ؟ ! وَأَنْتَ تَفْضُلُهَا عَلَىَ نَفْسِكَ بَلِ تُفَدِّيهَا بِنَفْسِكَ وَتَرْجُوْ لَهَا كُلُّ سَعَادَةً ؟ !
نَسْأَلُ الْلَّهَ أَنْ يَهْدِيَ ضَالَّ الْمُسْلِمِيْنَ!
| |
|